Editing Openai/69146f30-d3c0-800b-b369-ba3654d785f7 (section)

=== Assistant: نعم — لقد خضعت المخطوطة المعروفة باسم مصْحَف عثمان طشقند المحفوظة في طشقند، أوزبكستان إلى دراسات علمية وفلامنطولوجية ول… ===
نعم — لقد خضعت المخطوطة المعروفة باسم مصْحَف عثمان (طشقند) (المحفوظة في طشقند، أوزبكستان) إلى دراسات علمية وفلامنطولوجية ولكن لم يُتوصل إلى تأكيد قاطع بأنها كانت واحدة من النسخ التي أمر بها عثمان بن عفّان بنفسه. فيما يلي أهم ما يُعرف حتى الآن:

===== - وفق موقع «Islamic-Awareness»، أُجري تحليل الكربون المُشع (“radio-carbon dating”) على إحدى صفحات المخطوطة، وكانت النتيجة أن هناك احتمالاً بـ 68 ٪ أن تكون صيغتها بين 640 و 765م، وباحتمال 95 ٪ أن تكون بين 595 و 855م. الوعي الإسلامي<ref>{{cite web|title=الوعي الإسلامي|url=https://www.islamic-awareness.org/quran/text/mss/samarqand|publisher=الوعي الإسلامي|access-date=2025-11-18}}</ref> =====
* كذلك، دراسات بيليوغرافية (palaeography) وخطّية (orthography) تشير إلى أن المخطوطة ربما كتبت في القرن الثامن الميلادي أو بداية التاسع، لا بالضرورة في زمن عثمان (7هـ/7م). Alhamdolillah<ref>{{cite web|title=Alhamdolillah|url=https://alhamdolillah.com/book/folio-from-the-tashkent-quran/|publisher=alhamdolillah.com|access-date=2025-11-18}}</ref>
* السلطات الأوزبكية أعلنت أن العمل على ترميم المخطوطة جارى بمشاركة خبراء دوليين، وهذا يشير إلى أنها تُعامل كمخطوطة قيمة تُخضع لعمليات حفظ علمية. UzDaily.uz<ref>{{cite web|title=UzDaily.uz|url=https://www.uzdaily.uz/en/uthmans-quran-to-be-restored/|publisher=uzdaily.uz|access-date=2025-11-18}}</ref>
* بالموقع الرسمي لـ Center of Islamic Civilization in Uzbekistan ذُكر أنها «نسخة نُسخت في عهد عثمان» لكن النص يُشير إلى أنها “نُسخت في زمن عثمان” كـ «مُخطوطة نادرة» وليس كدليل قطعي. Cisc<ref>{{cite web|title=Cisc|url=https://cisc.uz/en/news-item/577/|publisher=cisc.uz|access-date=2025-11-18}}</ref>

===== - التقليد يقول إن عثمان أمر بنسخ المصحف في حدود 20–25 سنة بعد وفاة النبي ﷺ، أي حوالي منتصف القرن السابع الميلادي، لكن الفحوص تشير إلى أن المخطوطة قد تكون من منتصف/أواخر القرن الثامن أو حتى بدايات القرن التاسع. هذا التفاوت الزمني يطرح شكوكاً. الوعي الإسلامي<ref>{{cite web|title=الوعي الإسلامي|url=https://www.islamic-awareness.org/quran/text/mss/samarqand|publisher=الوعي الإسلامي|access-date=2025-11-18}}</ref> =====
* المخطوطة تفتقد بعض الصفحات الأصلية، وهناك تصليحات/إضافات لاحقة، بحسب المصادر. Cisc<ref>{{cite web|title=Cisc|url=https://cisc.uz/en/news-item/577/|publisher=cisc.uz|access-date=2025-11-18}}</ref>
* بعض الباحثين قالوا إن المزايا الخطّية والنُسخ لا تتطابق تماماً مع ما يتوقع أن يكون “مصْحف عثماني” أصلي، بل ربما يكون نسخة مبكرة جداً أو “مصحف من نسخ عثمان أو من تراث ذلك العصر” وليس بالضرورة النسخة التي أُعدت تحت إشراف عثمان مباشرة. ويكيبيديا<ref>{{cite web|title=ويكيبيديا|url=https://en.wikipedia.org/wiki/Samarkand_Kufic_Quran|publisher=en.wikipedia.org|access-date=2025-11-18}}</ref>

===== نعم — خضعت المخطوطة إلى فحوصات علمية (مثل التأريخ بالكربون، والدراسات الخطّية) وأُدرجت ضمن ترميم وحفظ علمي، لكن لا توجد حتى الآن وثيقة قطعية أو إجماع بحثي يؤكد أنها النسخة الأصلية التي أمر بها عثمان بن عفّان بنفسه. بعبارة أخرى: هي مخطوطة قديمة جداً، ربما “نسخة عثمانية” أو «من نسخ عهد عثمان»، لكن الانتماء الحرفي إلى عثمان غير مثبت بشكل نهائي. =====

إذا تحب، يمكنني البحث لك عن أحدث الدراسات الأكاديمية (من2010 فصاعداً) التي قد تكون نشرت تأريخاً جديداً أو تحليلاً مخبرياً حديثاً لهذه المخطوطة — هل ترغب أن أفعل ذلك؟