Editing Openai/6931a45c-07f0-8009-a5f4-d96f2c221074 (section)

=== ## ===

الكتاب المقدّس لا يأمرنا أن نكره أحدًا، ولا أن نحتقر أي إنسان بسبب دينه أو خلفيته.
لكنّه يعلّم بوضوح أنّ العلاقة العميقة مثل الارتباط والزواج تحتاج وحدة روحية واتفاقًا في الإيمان.

==== «لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين.» (٢ كورنثوس ٦:١٤) ====
أي أن الله يطلب من المؤمن ألا يرتبط بعلاقة عاطفية أو زواج مع شخص لا يشاركه نفس الإيمان،
ليس كراهية، بل لحماية القلب والروح.

==== قطعًا لا. ====
الإنجيل يعلّم:

==== «إن أمكن، سالموا جميع الناس.» (رومية ١٢:١٨) ====
أي أن المسيحي مدعوّ للسلام، المحبة، والاحترام—not الكراهية أو الحكم أو الإهانة.

==== القرار ليس مبنيًا على العاطفة، بل على كلمة الله: ====

===== الإيمان المسيحي يرفض الكراهية تمامًا. =====

===== إن لم تكونا تتشاركان نفس الإيمان، =====
فالكتاب المقدس يقول إن الارتباط العميق (خصوصًا باتجاه الزواج) سيكون صعبًا وغير منسجم روحيًا.

===== يجب أن يتم أي قرار بمحبة، سلام، وكرامة—not ضغط، جدال، أو إساءة. =====

===== المسيحي يصلّي قائلاً: =====
«يا رب، قُد خطواتي بحسب إرادتك.»

==== - الإسلام ليس عدوًا للمسيحي. ====
* المسيحي لا يكره المسلمين ولا يهاجمهم.
* لكن العلاقة العاطفية التي قد تؤدي إلى زواج تحتاج وحدة في الإيمان.
* لذلك يُنصَح أن يكون القرار مبنيًا على كلمة الله—not فقط على العاطفة.

إذا أردت، أكتب لك رسالة محترمة بالعربية يمكنك إرسالها لها،
تشرح فيها موقفك بدون أي جرح أو إهانة،
وبأسلوب جميل، هادئ، ولطيف.